أوقفت الجهات الأمنية بشرطة جدة مواطنا أطلق النار على مجموعة من الأشخاص على خلفية المتاجرة في أراضٍ لا يملكون عليها مستمسكا شرعيا، ونتج عن إطلاق النار إصابة أحدهم بطلقات نارية في بطنه وأدخل غرفة العمليات واستقرت حالته الصحية لاحقا.
وعُلِم أن ذلك المواطن اعتاد التواجد في الموقع بغرض البيع والشراء في أرض لا يملك عليها مستمسكا شرعيا غير أن عددا من المواطنين حذروه عدة مرات بعدم القيام بالبيع أو الشراء في الأرض كونها أرضهم وهم من أهل المنطقة ولا يقبلون ببيعها أو التصرف فيها حتى أمس الأول، ليحضر خمسة أشخاص ويحذرون المواطن الذي طلب منهم مهلة لمدة خمس دقائق ويعود إليهم حاملا سلاحه الرشاش ويطلق عدة طلقات ما دفعهم للاختباء تحت المركبات الخاصة بهم وخلف الأسوار إلا أن الطلقات أصابت أحدهم وتم على الفور نقله للمستشفى وأدخل غرفة العمليات على الفور.
وقال مبارك الثعلبي أحد شهود العيان: إنهم حضروا عدة مرات للشخص ونبهوه بعدم القيام بالبيع أو الشراء في تلك الأرض التي لا يملك عليها مستمسكا شرعيا غير أنه لم يلق بالا لحديثهم وكان يتحجج بأنه يعمل لمصلحة شخصية بارزة وأنه وكيل عنها، وحدث ما حدث من إطلاق نار.
وأشار الثعلبي أن أجهزة الأمن حضرت للموقع وباشرت الحادث فيما لازال المصاب يرقد بالمستشفى وحالته مستقرة.
الناطق الإعلامي لشرطة جدة الملازم أول نواف البوق قال إن خلافا على أرض بين أشخاص لا يملكون عليها مستمسكا شرعيا انتهى بإصابة أحدهم بطلقات نارية ونقل للمستشفى وحالته الصحية مستقرة، فيما تم إيقاف الشخص الذي قام بإطلاق النار وسيتم إحالة القضية لهيئة التحقيق والادعاء العام لإكمال التحقيقات في هذه الحادثة.
التعليقات
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم لازلنا مثل مالحنا سلاح وقتل وقصاص ولا ديه بالملايين
شمالي تعليقك قوووووووي بالحيل
بس ان شاء الله ما قد وصلنا الى هذي الدرجه
اتمنى الخير
اقول الله من الحسد قال من اهل المنطقه وفي جده غير
.
.
.
.
.
مشكلة البلد الامراء والمسؤولين والتنفذين
مهما سنيت من انظمة تعتبر حبر على وق امام نفوذ هؤلاء والنتيجة صفر
يعني اذا عندك قرشين اشتري لك بيت بالخارج او دورلك امريكي او اروبي
وخلي بيتك بأسمه حتى تضمن العيش فيه بسلام …
.
.
.
.
..
.
.
دلاخة والله ماضيع حياتي ورقبتي عشان شي مايسوى قال ارض قال لو انة عرضك حقك تدافع لاكن ارض ياخي تقدر ترتسجع حقك وبالنظام ماراح تنحاش الارض بس الحين وش استفدت لو مات بيقصونك الله لايبلانا بس ناس مرضى صدق
سألت صديق برازيلى من اصل لبنانى ، قلت له كيف يتم شراء الاراضى او الشقق فى البرازيل ، رد و قال : يتم الشراء عن طريق مكتب المحامى بعد ان تتفق مع صاحب الملك
بعدها يقوم مكتب المحامى بالاجراءات والتى تتم من اسبوع الى اسبوعين بعد مراجعة
1- ادارة الكهرباء والهاتف والمياه ، لاثبات انه لا يوجد مطالبات على الشقة او الارض
2- البحث إذا كان الشقة او الارض مرهونة او اى قضايا اخرى عليها
بعدها يتم استلام صك التمليك خالى من اى مشاكل مستقبلاً
يوجد ارض بجوار العمارة التى اسكنها بينهم طريق 5 متر على شارع رئيسى فى ينبع البحر
اشترها مستثمر يبدو من خارج ينبع ، علق لوحة لاقامة مبنى من عدة ادوار ومحلات تجارية ، وبعد يوم واحد من عمل شيول الحفر لوضع الاساسات توقف البناء فجأة والسبب ظهور ” ورثة ” لهم قضية فى المحكمة منذ 20 عام مع البائع ، …السؤال المهم ..كيف تم الافراغ وعليه قضية فى المحكمة..كيف يسترجع المستثمر امواله ، وكم من السنوات سيعانى فى اروقة ودهاليز ومكاتب المحكمة لكى يرد ماله..؟؟!!
السعودية دولة تسابق الزمن فى النهضة والتطوير لكن للأسف الشديد لايقابل هذا انظمة وقوانيين تحفظ حقوق الاخرين ، اين دور مجلس الشورى فى اصدار الانظمة والتشريعات واين دور السلطة التنفيذه فى عدم تعطيل مصالح المواطنيين وضياع حقوقهم
قضايا الاراضى تسببت فى قتل الكثير من المواطنيين على ايدى مواطنيين اخرين
ماهى الاسباب ..؟؟
تقاعس وإهمال وزارة البلديات ووزارة العدل ، من تحديد وتسمية ومراقبة وتسوير الاراضى الحكومية والخاصة بالمواطنيين ووضع علامات بارزة وواضحة تثبت الملكية ، مكنت الكثير من استغلال نفوذهم واسمائهم ، كما ذكر فى الخبر ( شخصية بارزة ) للأستيلاء على اراضى الحكومة وغيرها من اراضى المواطنيين
32 سنة ونحن نطالب بأراضينا فى مخطط 309/ب 1402 ابحر الشمالية بجده ، على الرغم اننا نملك صكوك شرعية من كتابة عدل جدة بعد ان دفع المال وليس منح ، ووزارة العدل لم تفرغ لنا الصكوك بعد ان جرى توقيفها من يعوضانا على اراضينا او مالنا ، اليس هذا حرام فى بلد الحرام ، ان تؤكل اموال الناس بالباطل والشرع الاسلامى المتمثل فى وزارة العدل لم تعدل !!؟؟
لنستفيد من تجارب الاخرين
الذاهب من مدينة القاهرة الى مدين 6 اكتوبر عن طريق الهرم يجد منطقة صحراوية عليها شبك ولوحات كتب عليها
__املاك القوات المسلحة__ يقصدوا القوات المسلحة المصرية
لماذا لا يحدث مثل هذا فى السعودية
اترك تعليقاً