تسربت مياه الأمطار التي هطلت على المدينة المنورة البارحة الأولى من سقف مستشفى الملك فهد ووصلت لأول مرة إلى أقسام الطوارئ في الدور الأرضي، ما استدعى استنفار كافة العاملين في المستشفى ووضع لوحات إرشادية في الممرات تحذر من الانزلاقات. وتغطية الأجهزة الطبية بأكياس بلاستيكية.
كما تم إبعاد الأوراق الرسمية المهمة عن المكاتب التي تعطل العمل فيها ، وتوزيع حاويات نفايات على غرف المرضى لجمع المياه المتسربة.
واضطر الأطباء إلى تحويل بعض المراجعين الى غرفة فحص الأشعة في البدروم.
مدير الشؤون الصحية بمنطقة المدينة المنورة الدكتور عبدالله الطائفي علق على ذلك قائلا: «إن غرف العمليات الجراحية لم تتأثر». وأوضح أنه تم وضع عوازل مائية في الأقسام الأخرى، مؤكدا أن تسرب مياه الأمطار لم يكن بمستوى تسربات المياه الماضية. وأشار الى أن هناك حلا جذريا لهذه المشكلة يتمثل في مشروع تم إرساؤه على أحد المقاولين والعمل جار لتنفيذه حسب الأولوية.
التعليقات
طيب وزير الكحه ليش ما يشمر عن ساعديه ويهتم بهذا الشان الذي يخص المواطن
ولا فالح في السيامى فقط
كل المستشفيات مدموره في الكنق دم اوف
لا اسره ولا علاج
حسبنا الله على هذا الكذب
والمواطن والمواطن
ويحمينا الله ونحن. محسودين ورددددددد
أتمنى من يدعى بالشفافيه وزير الكحه أن يذكر ما تم صرفه على صيانة وترميم مستشفى الملك فهد بالمدينة فقط وما هى النتيجه رغم أنه بهذه المبالغ يمكن بناء عدة مستشفيات كبيره البيوت الشعبيه والصنادق لم تتسرب إليها مياه الامطار التى هطلت مؤخرا فكيف بالامطار القويه حسبنا الله ونعم الوكيل على المفسدين فى الارض
مستشفى عجوز
ماشاء الله بالتوفيق
اترك تعليقاً