طالب الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بتدريس القضية الفلسطينية في مقرر دراسي بالمراحل التعليمية المختلفة؛ ما يجعل الطالب العربي مستنير بمعلومات عن ادعائات الصهيونية بشأن القدس.

وأوضح ” الطيب ” ، أن الكتب كثيرة في شأن القضية الفلسطينية لكنها لا تصل إلى الشعب العربي، مشيراً إلى أن المشكلة في أننا كعرب ومسلمين غير مهيئين للتعامل مع القضية بالجدية الواجبة، وسبب ذلك هو الأمية الثقافية التي وقع فيها شباب العرب والمسلمين.