يواصل النظام التركي، والظلم والاستبداد ضد اللاجئين السوريين على أرضها، إذ تقوم تركيا بتهجير الأطفال والنساء قسريًا، وكذلك إنهاء إقامتهم وطردهم من مساكنهم.

وأوضحت صورة بألف كلمة، أسرة سورية مهجّرة ومجبرة على ترك مكان إقامتها، بل وتصورهم أثناء قيامها بفعلها غير الإنساني، إذ بيّنت الصورة النساء يرفضن التصوير ونظرة مكسورة لرجل كبير في وجه المصور.

وتترك تركيا اللاجئين على الحدود الأوروبية، على الرغم من رفض المفوضية الأوروبية لتدفق المهاجرين إلى أوروبا، ليصبحو بلا وطن أو مسكن ومعرّضين للتشرد.