قال المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الاثنين، أن عسكرياً سورياً من الفرقة التاسعة عذب ابنه بوحشية حتى الموت في درعا، لافتًا أنه لم يتمكن من “معرفة الدافع لارتكاب الجريمة المروعة

ويأتي ذلك في ظل استمرار تصاعد معدل الجريمة والانفلات الأمني المتواصل ضمن عموم المحافظات السورية، وتعد هذه الجريمة العاشرة التي تشهدها هذه المناطق خلال شهر أبريل.

وبذلك يكون المرصد السوري وثّق وقوع 50 جريمة قتل بشكل متعمد منذ مطلع عام 2022، بعضها ناجم عن عنف أسري أو بدوافع السرقة، وأخرى بأسباب مجهولة، وتشمل 14 طفلا و7 نساء.