أثارت الانتخابات البرلمانية في لبنان الجدل بعدما أظهرت فوز مرشحين رغم كونهما متهمين في الضلوع في انفجار مرفأ بيروت.

وأظهرت النتائج فوز غازي زعيتر وعلي حسن خليل بفوزهم في الانتخابات رغم اتهامهما في انفجار مرفأ بيروت.

وكان النائبين قد امتنعا حينها عن حضور جلسات الاستجواب، مستغلين في ذلك الحصانة الممنوحة لهما من مقاعدهما البرلمانية.

وعبر عدد من ضحايا المرفأ عن غضبهم مما أسفرت عنه نتائج الانتخابات، فيما وصف بعضهم فوز “زعيتر ” و”خليل” بأنه “مهزلة”.