أثار مقطع فيديو في العراق جدلاً كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي والذي يظهر فيه لصين يسرقون الهواتف من داخل محل للجوالات من بائع لا يتخطى عمره 12 عامًا.

وحاول الصغير الهروب إلا أن أحد اللصين قام بتكميم فمه مرتبكاً وهو ينظر إلى الخرج خوفاً من افتضاح أمرهما.

واتهم نشطاء مواقع التواصل من كمم الطفل بأنه مسؤول في ميليشيات عصائب أهل الحق، متهمين إياهم بمشاركتهم في الفساد والسرقات.