أوضح المحامي نايف المرشدي، أن أبرز الأسباب التي أسهمت في انتشار الطلاق هو عدم وعي الطرفين بتبعات الطلاق ونتائجه السلبية على الأسرة والأبناء.

وقال المرشدي، خلال لقاءٍ له على برنامج” نشرة التاسعة”:” أنه إذا لم يعِ الزوجان الحقوق والواجبات المتبادلة بينهما ويقدمها كل طرف للآخر بمحبة، فمن الصعب انتزاعها كحقوق.”

وأضاف:” إذا استشعر الآباء والأمهات حال الأطفال بعد الانفصال وما يترتب عليه من شتات، فإن الغالب منهم سيستدرك هذا الأمر ويراعي بقاء العلاقة الزوجية.”