أكدت مصادر مطلعة أن وزراة الثقافة والإعلام منعت كتاب “هكذا سقط الزعيم” للكاتب والصحافي سلطان القحطاني.
وأوضحت المصادر أن الكتاب تم توزيعه في كل دول الخليج فضلاً على أنه سيطرح بشكل إلكتروني قريباً، عدا السعودية التي تحفظت على توزيعه.
وأشارت إلى أن الوزارة طالبت الكاتب بإلغاء عدة صفحات بأكملها قد تصل إلى 12 صفحة ، وبينت أن الكتاب حقق مبيعات ممتازة خلال أسبوع واحد من طرحه بالأسواق في البحرين والإمارات لدرجة نفاذ الطبعة الأولى منه.
يذكر أن الكتاب يحتوي على أوراق صحافي ومذكراته السياسية والإنسانية وعن أحداث ومواقف من الحروب والحب والحرية ومدن من الربيع العربي.
التعليقات
وش تقصد مثلا ان الحكومة ضد الدين الاسلامي
او انك تريد اثارة الفتنه
ياليت ترد على وتتواصل معي
لوكان يقدح في العقيده وسب الإله والثقافه الجنسية لسمحله ولكن عجبي
خالف تعرف حركة عشان يشتهر الكتاب والكاتب
كل مرغوب ممنوع…بشروا مؤلف الكتاب بالمزيد من المبيعات:)
هذه طريقة عشان يخلونك تقراء .. يعرفون إننا ننقل فقط ولا نقراء ما يوجد في الكتب ولكن نقل او نسخ ولصق
تكفى يا الي يقراء يوميا شكلك ما تقراء القرأن الا يالله
مملكة تكميم الافواه
منعوه عشان كلمة (( الزعيم))
اجل تبيه يسقط!!
لو كتبو ابدالها ((العالمي))
كان يوزع مجانا ولايباع ويمكن تلقاه صار من ضمن مناهج الوزاره!
ولا وش رأيك يا امور الجنوب خخخخ
نعم صدقت اخي بلسن نحن شعب لا يقراء . وللاسف الشديد اول مانزل على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في خار حراء كلمة (اقرا ) نزل به الوحي جبريل عليه السلام …واسفااااااااه
يعني كذا لازم ابحث عن الكتاب.
المنع سيزد الطلب عليه
لان المجتمعات الثالثة متأصل فيها حب اللقافة ومعرفة ما به وحب الحشرية وزج نفسها
بما يعنيها ولا يعنيها
بالجمله العالم الثالث عالم لا يقرأ
صدر له كتابي «هكذا سقط الزعيم و ما نسيه الكمان وتذكره الناي ، ولكن بما انه تم منعه بالسعوديه يعتبر أكبر دعاية تسويقية لأي كتاب له ، برائي يقول بكتابه الطريق إلى فيينا مغسولة بالمطر،أختفت حبيبتنا الشمس، واحترق الشفق في الأفق / هذا الكتاب يأخذنا لـ أآمآكن وأحداث وشخوص، النص يمسرح الأحداث، واللغة ساحرة كالعادة .. كتاب يستحق الاحتفاء
اتمنى يوزع ب بلده مو لآزم نشتريه من الدول المجاوره ،
المنع سيحعله مشهورا اكثر. والاقبال عليه كذلك. لولم تمنعون الكتاب. ما احد درى عنه. لاننا شعب لانقراء.
اللهم أمنا في أوطاننا
الأمن نعمه ولا يعرف أحد قيمته حتى يفقده
اترك تعليقاً