لو كان سعودي لاقامت الدنيا ولا قعدت وعم الحديث على جميع المطاوعه بس الاخ سوري من ابطال الثوره فيحق له مالا يحق لغيره وكان الدين مرتبط في ثوره او غيرها لكن اغلب الذين يطعنون في المتدينين من ابناء الجزيره العربية هم من خارج الجزيره اتوا من بلاد العراق وسوريا وغيرها فأذا كان السوري مطوع ويشرب شيشه عادي حاله استثنائية ولا يعم الحديث ولكن اذا سعودي لا مو عادي ويعم الجميع

دوله اسلاميه حديثه

الأفضل يصوم أو يقرأ القرآن أو يستغل وقته بالإستغفار
لأنه مقبل على شهاده أو أنتصار

اهم شي اللحية ماهو كل ملتحي مطوع فالبعض يستخدمها غطاء لاشياء اخرى .

الله يصفح قلبه عنها وينصرهم على بشار الجحش.

ولازال القتل مستمر للخبر تتمه اتنهى……..

هذا لو بحارتنا ابن امه يمر احد بالشارع

واللة ماجبلنا التاخر غير ذي الشيشة الانتصارطول طول واللة اكاد افقد امل الانتصار يارب انصرهم نصر عزيز مقتدر

الله ينصرهم يارب العرش العظيم عالم رايقه ماعنده خوف ماهو زي بشار الدجاجه تلقاه وهو يمشي تقال رقاصه من الخوف

ذنبه على جنبه المهم انه من ابطال الثوره

الله يعينهم على مابلاهم

مخمخ ولله يكون بعونكم علا اطاغيه بشار الخاين

كان استغليت هذا الوقت في قراءة القران

مافي شك الشيشة مضرة ولكن مو معناه الي يشرب شيشة خلاص اعماله غير مقبولة وجهادة جهاد نفاق هو على معصيةولكن لﻷسف لدينا فتاوى ودعاة هولوا من أمر شارب الدخان وحالق اللحية ومسبل الثوب حتى رسخ في أذهاننا أن هذه الثلاث كبيرة من كبائر الذنوب
ولاننسى ذلك المجاهد الذي حبسة سعد بن ابي وقاص في القادسبة لانه يشرب الخمر ومن ثم فكه ليقاتل

صوووره قووويه على اسمها استراحه محارب

اليوم يشرب شيشة
وغدا – ان شاء الله – يشرب من دم بشار