فيما اعترفت وزارة التربية والتعليم بهدر وصفته بـ”الهائل” في توزيع الكتب المدرسية، دعت الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد “نزاهة”، وهيئة الرقابة والتحقيق، الوزارة لضرورة توخي الدقة وضبط احتياجات الكتب الدراسية، وإصدار تعليمات لإدارات التعليم تتعلق بتوزيع المقررات.
ووجه نائب وزير التربية، خالد السبتي، بتشكيل فرق عمل في المناطق، ترتبط بلجنة الاستعداد، لبدء العام الدراسي، بهدف ضمان عدم وجود زيادة بالمستودعات، ومراعاة التأكد من مطابقة أعداد الكتب الدراسية المرسلة من قبل المستودع مع أعداد الطلاب والطالبات الفعلية من واقع نظام “نور”، على أن يتحمل مديرو المدارس المسؤولية عند التوقيع على صحة الأعداد ومطابقتها، مع منع قبول الطلاب “المنقولين” من مدرسة أخرى، إلا بعد إحضار الكتب الدراسية معهم.
التعليقات
كل كتاب ومعاه كتاب نشاط ولا منه فائدة حمل اثقال على اطفالنا .
ليش انتو ماهدرتو سنين خدمة بند 105 والقروقات 7 سنين ضاعت بدون احتساب الخدمة والامور المالية ذهبت بمهب الريح الله لا يحللكم ياوزارة التربة
والله العظيم قبل سنتين هذا محاصل معي مانقلت ابنائي الا بعد تامين كتبهم من الدرسة التي تم النقل منها دوبكم
ثانيا الكتب بها اخطاء
لا يوجد
اهمكم بس هدر الكتب وهي مصنوعة من ورق ولاهتميتو بهدر طاقات الشباب والفتيات من كثر البطالة والعاطلين اصبحو بعضهم يسرق ويخرب ذهب نصف اعمارهم وهم لايجدون وظيفة لهم نحنو هنا ياعالم فهل من مجيب
(لا الة الاانت سبحانك اني كنت من الطالمين )
وين راحت مليارات مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم كل طالب ومعلم كمبيوتر محمول والدروس على أقراص بدل الكتب. هو الهدر المالي او الفشخ المالي ديدن جميع الوزارات في السعودية حتى بيوت الله سرقوها قبل سنتين أعطى الملك عشرة مليارات ريال لترميم المساجد وين راحت والا أخذتم بدليل اتقوا الله ماستطعتم
اترك تعليقاً