أعلن المدير الفني لنادي الهلال سامي الجابر عن قبول الدعوة التي أطلقها الداعية الاسلامي الشيخ عائض القرني .. للمشاركة في دعمه لحملة (لا إله إلا الله)
وبحسب الزميلة الجزيرة أولاين قال الجابر إنه يتشرف بقبول دعوة الشيخ عائض القرني، ويتمنى من الجميع المشاركة في الحملة السامية ذات البعد الديني ,
وقال الجابر “أشكر الشيخ عائض وهو من الأشخاص العزيزين على قلبي ومن مسؤولياتنا كرياضين دعم تلك الحملات التي تعود فائدتها للمجتمع بشكل عام,
وكان الشيخ الدكتور عائض القرني قد أعلن عزمه إطلاق حملة دينية بعنوان (لا إله إلا الله) يوم التاسع من ذي الحجة المصادف ليوم عرفة، مشيرا إلى أن الحملة تستهدف الشباب واختار لها هذا اليوم تحديدا لأنه يوم عبادة ومن خيرة الأيام.
وطالب القرني عبر إذاعة يو اف ام في وقت سابق الشباب بالتفاعل مع الحملة خصوصا الرياضيين منهم، ووجه دعوة خاصة لمدرب نادي الهلال سامي الجابر لدعم الحملة والمشاركة فيها نظرا لما عرف منه من حب للخير، ولما يتمتع به من حضور جيد وقبول لدى فئة الشباب والرياضيين,
التعليقات
لا مقارنه بين الشيخ السميط رحمه الله وبين عائض القرني فرق بين الثرى والثريا
بين كاره للشهره وخادم للدعوه بماله وجهده في صمت وبين عاشق للشهره والأضواء والمال !!
رحم الله الشيخ السميط الذي خدم الاسلام في افريقيا وكان لا يحب الظهور الاعلامي
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يقال ان سامي الجابر يقول:
تتردد على مسامعي مقولة ان الشعراء يقولون ما لا يفعلون , والحقيقه يا سمو الامير انني لم اختبر هذه المقولة ابدا ولكن تجربتي مع شاعر مبدع ومتجدد كسموكم جعلتني (اشك) بهذه المقولة التي قد تكون (كتبت بعكس معناه) ..فما لمسته من تعاملي معك سمو الامير هو ان الشعراء امثال الامير عبدالرحمن بن مساعد يفعلون ما لايقولون ..
هيا خيطها ياشيخ عائض القرني
رحمك الله يالسميط .. تشرفت بخدمته للحظات قصيرة قبل ان اعرف من هو … اسال الله برحمته ان التقيه في الجنة.
جزاهم الله خير , فيه شباب محتاجين للتوعيه مع اللي نشوفه هالسنين
ليش يا د .محمد عبده ايش فيه .
لا إله الا الله
عندما اقرا مثل هذه المواضيع احس بان الدعاة والوعاظ يتصورون ان المجتمع لا يعرف الله واننا لسنا على الفطرة
بارك الله في الشيخ عائض ونفع به الاسلام والمسلمين
يا شيخنا الفاضل أنت في مكان مهبط الوحي ولله الحمد والمسلمون يتوافدون إليه سنويا لأداء مناسك الحج والعمرة ، لذا كان الأجدر بدعوتك أن تكون في أدغال إفريقيا مثلما فعل شيخنا الراحل عبدالرحمن السميط رحمه الله أو في غابات الأمازون أو في شبه القارة الهندية أي في تلك الأماكن التي لا يوجد بها دعاة للإسلام أما إنك تدعو للإسلام في مكة والمدينة في وقتنا الحالي فهذه من العجائب ….
اترك تعليقاً