لطالما سمعنا باأنّ الرئيس الناجح هو من يسعى لنجاح موظفيه، وأنّ نجاح الموظف دلالة على حُسنِ مسيرةٍ وأداء ذاك الرئيس.
لكنّهم لم يُطْلِعُونا على المتشبث بالكرسي،المتجرد من الرئاسةِ الحقّة والناجح لشخصهِ فقط.
ماأن يصل أحد مرؤوسيه مّحاذاته تفوقاً إلا وبذل المساعي لتنحيه جانباً حتى إقصائه.
أيتجلى ذلك في ضعفِ ثقتهِ بذاته أم عدم إدراك منه لما قد قيل: “لو دامتْ لغيرك ماوصلت إليك”.
أسفي وعجبي..!
إني لأراها ضعف إيمان وماذكرهُ الإمام الحسن البصري:(علمتٌ أن رزقي لايأخذهُ غيري فاطمأن قلبي…) نص قاطعٌ ليس على الزهد في حياته فقط بل على الثقةِ التامه بما عند المدبر ذي القوة المتين.
التعليقات
الكلام هذا كنت اصدقه من زماااان بس الحين تبخرت هذا الفكر من راسي لا وظايف لا خرابيط لا رزق الرزق لناس وناس مكتوب عليهم الشقى والحظ الردي طول حياتهم دنيا دنيه????
حرر الرد
الإمام الحسن البصري:(علمتٌ أن رزقي لايأخذهُ غيري فاطمأن قلبي…) نص قاطعٌ ليس على الزهد في حياته فقط بل على الثقةِ التامه بما عند المدبر ذي القوة المتين كلام راق لي اشكرك على هذا المقال المختصر والمفيد وصلت الرساله بسهوله أتمنى اقرأ مقالات مختصر
…
الحظ عودني على قفلة الباب
والعمر يجري بي ولااقدر أجاريه
قالوا ولايسوى الأمل حفنة تراب
هو فيه أمل جاني وانا قلت مابيه
..
اسال الله ان يرزقني ويزيدني رزقاً حتى أنسى اني كنت حزينا في يوم من الأيام
لطالما الرزق بأمر الرازق الإطمئنان يسكنني ولطالما هو يجزيني على صبري في قلة حيلتي في رزقي بالذي اريده الرضاء يسعدني ويجعلني اتأمل في قول ربي * وبشر الصابرين *
عنوان المقالة ونهايتها جميله
اترك تعليقاً