أكدت هيئة كبار العلماء على أن مَن شارك في عمل إرهابي، أو تستر، أو حرّض، أو موّل، أو غير ذلك من وسائل الدعم يستحق العقوبة الزاجرة الرادعة، ويرجع تحديد العقوبة نوعاً وقدراً إلى القضاء بحسب الجرم المرتكب.
و أضافت أن الإرهاب جريمة نكراء وظلم وعدوان تأباه الشريعة والفطرة، وأنه محرم شرعاً، وأن مواجهته ومحاربته واجب شرعي.
وقالت الهيئة في ملخص لما صدر عنها سابقاً من فتاوى تتعلق بالإرهاب، إن تمويل الإرهاب أو الشروع فيه محرم وجريمة معاقب عليها شرعاً.
وشددت الهيئة على أن التستر على الإرهابيين محرّم، وهو من كبائر الذنوب، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: “لعن الله مَن آوى محدثاً”، والمحدث هو مَن يأتي بفساد في الأرض.
كما أكدت على أن محاربة الإرهاب واجب على الدولة وقايةً للبلاد والعباد ودرءاً للفتنة، ويجب على جميع المسلمين التعاون مع السلطات الأمنية في القضاء على الإرهاب، لأن ذلك من التعاون على البر والتقوى.
التعليقات
محاربة الإرهاب على كل مواطن شريف يحب الله ورسوله ان يدافع عن مالة وأرضه وشرفه فهو شهيد وعن ولاة الامر يحفظهم الله هوالجهاد الذي يتمنه كل سعودي شريف معتدل وسطي وأنتم أيها العلماء الأفاضل نورنا الذي نمشي عليه ٠
نحن بلد الاسلام كل مواطن يفتخر أنكم أوليا الله (الا انا أوليا الله لا خوف عليهم ولاهم يحزنون)فنحن لن نخاف لن الله معنا منذ المؤسس يرحمه الله ونحن على التوحيد منا من شذ ومن شذ على نفسه ومئواه النار فنحن لاندفاع عن أنفسنا بل ندافع عن الشرف وعن أبنائنا وبلادنا يحفظها الله من كل معتدي ومن اعتداء فهوا هالك ٠
قد حان أوان تطهر بلادنا من الإخوان خوارج العصر الإرهابيين داعش هم الإخوان والإخوان هم داعش وفصائلها حماس وكتائب القسام وكتائب بيت المقدس وحان أوان تطهر المفاصل المتغلغلو مفاصلها متسنمو قيادة مفاصلها ظاهرهم سلفي وباطنهم إخواني طهر الله بلادنا منهم وردالله كيدهم في نحورهم
اترك تعليقاً