اعتذرت صحيفة الرياض عما ورد في عددها الصادر يوم أمس الأول الخميس بعنوان: «المتمردون يحاولون كسر الحصار على حلب»، مبينة أنه خطأ غير مقصود.
وأوضحت الصحيفة أن سبب الخطأ هو أن المحرر فات عليه تعديل ما ورد في الترجمة الحرفية من وكالة رويترز مصدر “الجرافيك”.
وأكدت الصحيفة وقوفها إلى جانب الشعب السوري ضد المعاناة التي يتعرض لها، مشيرة إلى أنها تعمل وفق سياسة المملكة التي تحرص على أمن سوريا أرضاً وشعباً، وأنه تم اتخاذ الإجراء اللازم حيال المتسبب في هذا الخطأ.
وكان نشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي أبدوا استياءهم مما ورد في الصحيفة، حول وصف المعارضة السورية بـ”المتمردين”، وهو ما دفع الصحيفة للمسارعة بالاعتذار وتوضيح سبب الخطأ.
التعليقات
صحيفت الرياض والجزيره من افسد الصحف
صحيفه الرياض القائمين عليها علمانيين ولا نستبعد منهم وصف المجاهدين بهذا الوصف القبيح كما ان قناه العربيه القائمين عليها شيعه روافض مثل علي جابر وغيره هدفهم النيل من الاسلام وثوابته
الجو غبار.. قلت لكم أشتروا كمامات?وخلوها عندكم بالبيت
تحسباً لمثل هذه الاجواء.
اترك تعليقاً