كشفت بيانات لشركة إي فستمنت للأبحاث، أن صناديق الثروة السيادية حول العالم سيلت أصولاً بنحو 16.2 مليار دولار بالربع الثاني، مقارنة بـ 10.1 مليار دولار في الربع الأول.
وأوضح رئيس الأبحاث بالشركة التي تجمع بيانات الشركات التي تدير استثمارات تلك الصناديق، إن التدفقات الخارجة ترتبط بهبوط أسعار السلع الأولية ومن بينها النفط.

وأضاف بيتر لوريلي، في فقرات مقتضبة منشورة من التقرير على الموقع الإلكتروني: “هبوط أسعار السلع الأولية ومن بينها النفط كان سبباً رئيسياً في تساع وتيرة التدفقات النقدية الخارجة من تلك الصناديق”.

يشار إلى أن معهد صناديق الثروة السيادية العالمي يقدر حجم أصول تلك الصناديق بنحو 3.2 تريليون دولار.