نسيت بائعة المناديل الصغيرة كل شيء من حولها، ونسيت حتى ظروفها المعيشية الصعبة التي دفعتها لعرض علب المناديل الورقية على المارة لعل بينهم من يشتري منها شيئاً، وتذكرت فقط أنها طفلة في السادسة من عمرها وجلست بجوار الحائط الزجاجي لمحل للأجهزة الكهربائية تشاهد الرسوم المتحركة.
واجتذبت الصورة المتداولة للطفلة الصغيرة وهي على هذه الحالة رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وتفاعل معها النشطاء، وأكدوا ان الصورة تعبر عن قسوة الأيام التي تعيشها الطفلة.
التعليقات
اللهم ادم علينا النعم
احد يعرف هل هي في السعودية ولا برى
لقد قابلت من على حالها لاتريد فقط إلا الطعام
الله يعينها للاسف الجمعيات لم تقم بدورها الكامل في المدن
الله يعيييييين ..
ياربي تسعدها ولاتحرمها
يارب يارب يارب رزقها من وسع فضلك
والله تدمع العين
يارب لاتحيجها لاحد
الله يعوضها خير..هالمسكينة.
يا عمري ?
لو كان الفقر رجل لقتلته
يارب ارزقها من تحتسب
اترك تعليقاً