رفضت اللجنة الاقتصادية في مجلس الشورى، توصية تطالب باستمرار دعم الحكومة للكهرباء والماء.
وتضمنت التوصية التي رفضتها اللجنة «استمرار دعم الكهرباء والماء مراعاة لشريحة كبيرة من المواطنين الذين لا يشملهم الدعم المالي، وكذلك أسر الأجانب التي يعمل عائلها بأجور منخفضة».
ويوضح مقدم التوصية أن الأسر المتوسطة الدخل بالكاد يكفي دخلها لتلبية حاجاتها المتعددة والمتجددة، موضحا أن هناك عشرات الآلاف من الأسر الأجنبية المستوطنة في المملكة التي ترى أن ليس لها وطنا بديل غير المملكة ويعمل عائلها في خدمة الأسر بأجور منخفضة في الغالب، وبالتالي فإن رفع الدعم عن الكهرباء والماء يجعلها غير قادرة على دفع تكاليف هذه الخدمة، ما قد يضطرها إلى توفير تكاليف هذه الخدمات من خلال ممارسات يصعب علاجها.
التعليقات
هذا العضو سلمك الله
دوسري من أشجع الأعضاء
لكن الي مثل هذا مايطول للأسف.
الناس قامت وطاحت
دون رغباتها?
……………………
الله يعين عليكم من يوم عرفت الدنيا وانتم توصون ولا نفذتم شي ولامات منكم احد
دائما وفي كل بلد البرلمان هو من الشعب ويمثل صوت الشعب ومصالحه لأن الشعب هو من اوصله واختاره لهذه المهمة . أما لدينا ولأن الدولة هي من اختارته ف طبيعي ان يتملق الدولة اعتقادا منه بأنه يخدم من اختاره طمعا بتمديد أو مكافأة , إذا لا غرابة أن يكون هذا المجلسه ضد مصلحة المواطن.
ومن متى مجلس الشورى أيد اي توصية تصب في مصلحة المواطن .
قبل ما يقارب عشرة سنوات أحد أعضاء مجلس الشورى تقدم بتوصية للمجلس من أجل مناقشتها .
مفاد هذه التوصية هو أن كل مواطن يقل راتبه عن خمسة آلآف ريال تمنح له الكهرباء والماء مجانآ
ومن يقل راتبه عن العشرة آلآف ريال تؤخذ منه ما نسبته 25% فقط من قيمة فاتورة الكهرباء والماء
وهكذا ولكن للأسف لا أعلم بعد أسبوعين إلى أين ذهب ذلك العضو ؟
اكيد بيرفضون وش عليهم الكهرباء والماء ببلاش عليهم وموب حاسبن بنار الفواتير واللي ماتحرق الا رجل واطيها
اتمنى لغاء مجلس الشوى فهو لم يقدم شي لنا
رفضت التوصية أم قبلت التوصية
منت مستفيد شي?
الشورى هم لصالح الشعب
او
للمصالح اللي تضر الشعب
محتاج انا توضيح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أتمنى من الجميع التقدّم بخطابات جماعية تحمل أكبر عدد من اسماء وتواقيع مواطني كل دولة للمطالبة بــــــ:
1/ضرورة عمل دورات (إلزامية) للمقبلين على الزواج “رجالاً ونساءً” وكذلك المتزوجين سابقاً الذين لم يلتحقوا بمثل هذه الدورات ، أيضاً دورات لتربية الأبناء والبنات ، فيوجد لدى الناس الكثير من الجهل والمفاهيم المغلوطة عن الحياة الزوجية وبحاجه لتوعيتهم وتثقيفهم في جميع جوانب الحياة الزوجية ، ولكي يعرف كلاً من الزوج والزوجة الطبيعة البشرية لكل منهما ، للحد من حالات الطلاق المنتشرة بكثرة ، والعنف الأسري بكافة أنواعه ، خاصة العنف الجنسي مع الزوجة الذي يتحرّج الجميع من مناقشته والبحث له عن حلول ، والأسوأ أن يكون ليلة الدخلة للأسف الشديد ، مما يترتب عليه آثار سلبية تؤدي لأمراض وعُقد نفسية للزوجة ، فالبعض يعتقد أن متعة الجماع بالعنف أو بكثرة الجماع ، ويجهل أن متعة الجماع تكون بالإكثار من المداعبات قبل الجماع ، فكلما كان وقت المداعبة أكثر كلما زادت متعة الجماع ، وكذلك لإكسابهم مهارات تُدخل على الأُسر الحب والسعادة والرومانسية ، فالطلاق يتسبب بتشتت الأُسر ، ويحرم المرأة المطلّقة من حقوقها الشرعية ، فالمطلّقة من النادر أن تتزوج مرة أُخرى ، كذلك يجعل الأبناء عرضة لدخول عالم المخدرات والإرهاب بسبب بُعد الوالدين عن متابعتهم ورعايتهم ، طبعاً أنا ذكرت أن تكون الدورات (إلزامية) لأن البعض يعتقد أن الحياة الزوجية لاتحتاج لدورات فيضيع على نفسه فوائد عظيمة ، فالحياة الزوجية بحر واسع وقد غرق فيه الكثير للجهل وعدم الوعي ، والدليل كثرة حالات الطلاق ، فلابد من التزوّد بالمعرفة والوعي قبل الإبحار ، فالإنسان يحتاج دورات لكل مجال وفي كل مرحلة من حياته ليكون متقناً .
2/نظام يسجل سبب الطلاق أو الخُلع في كل واقعة طلاق أو خُلع ، وذلك من خلال التحقق عن السبب بسماع أقوال الطرفين(الزوج وزوجته) مع الحرص بأن لايكون في النظام ثغرات يستغلها البعض لإخفاء السبب الحقيقي للطلاق أو الخُلع ، ويدفع ثمنها من يريد الزواج بمن وقع لهم طلاق أو خُلع ، وإلزام من يريد الزواج بمن وقع لهم طلاق أو خُلع “رجل أو إمراة” الإطلاع على سبب الطلاق أو الخُلع ، لكي يكون الجميع على بـيّـنـة ، منعاً لتكرار المعاناة والسلبيات التي حدثت في الزواج الأول مرة أخرى ، وجود هذا النظام سيجعل الجميع يرتدع عن التصرفات السلبية و لايتساهلون بالطلاق ويفكرون ألف مرة بالموضوع قبل وقوع الطلاق ، لأنه ليس من السهل الحصول على زواج جديد ، فمن جانب الرجل يوجد هناك من يطلقون زوجاتهم ويتزوجون بعد كل فترة ، ليس بسبب عدم توافق بين الزوجين أو بسبب مقنع ، بل من أجل (التجديد) لاأكثر ويتفاخرون بذلك أمام الناس ، ويتحجج الزوج بأن زوجته الأولى تعاني من مرض نفسي أو غير ذلك من الحجج الواهية ، كذلك يوجد من يطلّق زوجته بسبب تافه مثل امتناع الزوجة عن إعطائه من راتبها أو بسبب اختلاف الميول الرياضية وغير ذلك من الحماقات ، فالمرأة المطلّقة من شبه المستحيل أن تتزوج مرة أخرى ، وبذلك تُحرم من حقوقها الشرعية التي منحها الله إيّاها ، وإن كان لديها أبناء فهذه مصيبة أخرى ، فأبنائها عرضة للإنخراط في تهريب المخدرات والإرهاب ، بسبب رجل مستهتر أناني يبحث عن رغباته غير مُبالي بما سببه من شتات لطليقته وأبنائه ، ومن جانب المرأة التقصير في واجبات الزوج أو سوء العشرة مع الزوج ، إلى آخره ، فحفاظاً على النسيج الإجتماعي من التشتت ، أتمنى الإسراع بسن هذا القانون .
………………………………………………………………………………………………………………………..
وهذه نصائح يجب العمل بها قبل الإقدام على الزواج:
1/كثرة الدعاء دائماً بأن يرزقك الله بشريك حياة صالح ذو دين وخُلق ، مع ذكر بقية المواصفات التي تريد في شريك حياتك ،، والحذر الحذر من التركيز على صاحب المال ونسيان بقية الصفات الحميدة ، فكثير من الناس يركز على صاحب المال وينسى بقية الصفات مما يشوب حياتهم الزوجية الكثير من المشاكل والتنغيص وربما تنتهي بالطلاق ، فالمال ليس كل شي
2/الحرص على أداء صلاة الإستخارة
3/خاص للفتيات: أحرصي أشد الحرص على حسن أختيار شريك حياتك حتى لاينتهي بك المطاف بالطلاق “لاسمح الله” فالمطلقة من النادر أن تتزوج مرة أخرى
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ملاحظة/ أرجو مساعدتي ونشر هذا الموضوع في جميع منتديات دول العالم ومواقع التقنية المختلفة بما فيها وسائل التواصل الاجتماعي ، مع الترجمة على حسب لغة كل دولة ، فالموضوع يهمّنا جميعاً سواءً الآن أو مستقبلاً والفائدة لنا جميعاً
اترك تعليقاً