وجَّه خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- بإيقاف الكاتب في صحيفة الجزيرة رمضان العنزي، واتخاذ اللازم تجاه الصحيفة، بسبب نشره مقالا يمدح فيه الملك سلمان بأوصاف مغالية تخالف التوحيد.
وقال الملك سلمان في خطابه: «لفت نظرنا وآثار استغرابنا بعض العبارات الواردة في المقال كالعنوان، وما تضمنه من عبارات مدح لنا وثناء علينا، وأوصاف مغالية، جازف فيها، ومنها ما وصف رب العزة والجلال نفسه بها، وما وصف بها نبيه إبراهيم عليه السلام».
وأضاف: «إن هذا أمر كدرنا، ولا نقبله، ولا نرتضيه، ولا نقره.. مدركين خطورته، وخطورة التساهل فيه؛ كونه يمس جناب التوحيد، وقد قال النبي – صلى الله عليه وسلم –: (إياكم والغلو؛ فإنما أهلك مَنْ كان قبلكم الغلو)، وقال عليه الصلاة والسلام: (قال الله – عز وجل – “الكبرياء ردائي، والعظمة إزاري، فمن نازعني واحدًا منها قذفته في النار”)».
وتابع: «حيث قامت هذه البلاد المباركة على هذا الاعتقاد، ولزمت هديه الكريم دينًا ندين الله به، لا نحيد عنه بعون الله، اعتمدوا حالاً إيقاف الكاتب المذكور عن الكتابة، ويجب على الصحف ووسائل الإعلام كافة التنبه، وعدم التجاوز بنشر مثل هذه الأمور، ومحاسبة كل متجاوز ومتساهل، واتخاذ ما يلزم بحق الكاتب والصحيفة وفق ما تقضي به الأنظمة والتعليمات».
التعليقات
طيب وين المووع او الكلام اللي كتبه الكاتب ؟ ايش قال في مديحه للملك ؟
المعلق (M-512) اذا كان الكاتب قال ماقال (عن جهل) كما ذكرت انت …. فلماذا يسمح (للجاهل) بالكتابة في صحيفة كبيرة واسعة الانتشار؟ … واذكرك بان (شر الناس من باع دينه بدنياه وأشر منه من باع دينه بدنيا غيره)
فيه ناس هنأ ماتتكلم الا عن الحد الشرعي كأنه ارهابي ولا قاتل متسلسل هو قال كلامه عن جهل ولا كان يحسب حسابه وهو اصلا اعتذر بخبر ل تغريدة له موجودة له ، حنا مشكلتنا ان قلوبنا قاسية لازم نكون واعيين ورحومين ، فيه امور لازم الأنسان ينتبه لها مو كل شئ حد حد لا لا. الانسان ترا دمه غالي.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. أحبتي في الإسلام. .إن المس بالذات الإلهية جرم عظيم يستفز مشاعر الموحدين في كل بقاع الأرض. . ارضيتم لأنفسكم أن نعود للرجس الذي طهرنا منه نبينا الأكرم (ص)حيث كنا كالاعاجم -في الزمان الغابر – يجعلون من ملوكهم آلهة يعبدونها ،ويسبحون بحمدها، ويقبلون الأياديوالارجل ويركعون ويسجدون !؟.
أما بعد ياحماة العقيدة. .افتوا بالحد الشرعي حتى لا ينالنا وبال سفهاءنا..ونصرة لله ./’
هذا اللي يجيك من البدو شف اسمه وحلب لبن
الحد الشرعي
الحد الشرعي
الحد الشرعي
الحد الشرعي
الحد الشرعي
لتستقيم الامور وليتأدب غيره ممن تسول له نفسه
من حكالك حكا فيك … و(بعض) الاعلاميين مثل هاتف العملة قد ماتحط قد مايتكلم
يجب ان يقام عليه الحد الشرعي مو بس ايقاف عن الكتابة ليكون عبرة لباقي زملائه الاعلاميين المارقين
يكفي انه فقد وظيفته غيره يتمنى وظيفة مثلي ، انا مثل الفأر لي 6سنوات عاطل رايح فيها.
يعني بأختصار
من زاد لك….زاد عليك..
أصلا من تشوف واحد يمدح فيك
فأدر أنه ماعنده سالفة
قبل فترة وحدن فالتعليقات
يمدح فالحكام ويسب النساء
الي هم امهاتنا وخواتنا
ولاشفت وحدن منكم رد علية
ويوم وقفته عند حده وعطيته الكاااااش فوجهه
انحاااش ومعد شفت له حس ولاخبر فالصحيفة
ياأخوان انتبهوا من المادحين
ترى المدح الي بوجهك اليوم
ينقلب ذم فظهرك بكرة?
فكون الصحفي رمضان العنزي وصف الملك برؤوف رحيم حليم اوّاه منيب وما الي ذالك من اطراءات لا تُخرج الصحفي من الملة وليس اشراك بالله، لان رأفة الملك ليست كرأفة الله وحلم الملك ليس كحلم الله وحياة الملك ليست كحياة الله.
ادناه مقطع من جواب islamweb.net عن الاسماء المشتركة بين الله وخلقه:
” إن كثيرا من الأسماء مشتركة بين الله تعالى وبين غيره من مخلوقاته في اللفظ والمعنى الكلي الذهني، فتطلق على الله بمعنى يخصه تعالى ويليق بجلاله سبحانه، وتطلق على المخلوق بمعنى يخصه ويليق به، فيقال مثلا: الله حليم، وإبراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام حليم، وليس حلم إبراهيم كحلم الله، والله رءوف رحيم ، ومحمد صلى الله عليه وسلم رءوف رحيم، وليس رأفة محمد صلى الله عليه وسلم ورحمته كرأفة الله بخلقه ورحمته، والله تعالى جليل كريم ذو الجلال والإكرام على وجه الإطلاق، وكل نبي كريم جليل، وليست جلالة كل نبي وكرمه كجلالة غيره من الأنبياء وكرمه، ولا مثل جلال الله وكرمه، بل لكل من الجلالة والكرم ما يخصه، والله تعالى حي، وكثير من مخلوقاته حي، وليست حياتهم كحياة الله تعالى، والله سبحانه مولى رسوله محمد صلى الله عليه وسلم وجبريل وصالح المؤمنين، وليس ما لجبريل وصالح المؤمنين من ذلك مثل ما لله من الولاية والنصر لرسوله صلى الله عليه وسلم … إلى غير ذلك من الأمثلة الكثيرة المذكورة في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم الثابتة عنه، ولا يلزم من ذلك تشبيه المخلوق بالخالق في الاسم أو الصفة وأسلوب الكلام، وما احتف به من القرائن يدل على الفرق بين ما لله من الكمال في أسمائه وصفاته وما للمخلوقات مما يخصهم من ذلك على وجه محدود يليق بهم….”
اذا مايتكرر اكيد بيسامحه بس اذا لقى كل كتاباته السابقه على شاكلتها بيطول به التوقيف
{المجتهد} قد يخطئ وقد يصيب ، احياناً الشخص إذا حاب شخص ينسى نفسه ويتجاوز الخطوط من غير شعور وبابا سلمان قلبه طيب?فدييييته?وأن شاء الله أنه بيتفهم وضع الصحفي ويلتمس له العذر.
اجتهاد في غير محله كل شي ولا التوحيد
الصحفي مجتهد الله يجزاه خير وخربها?
ان شاء الله وشهادة للتاريخ ماسمعنا ولاشاهدنا من ملوك ال سعود الا التواضع وخدمة الناس وحفظ بلاد الحرمين من كل سوء وعادتا المتكبر او المتعاظم معروف عنه انه مريض نفسي ومن داخله جبان
نسأل الله أن يمتعك بالصحة والعافيه .
امين
الله ينصرك يبو فهد ويطول في عمرك
اترك تعليقاً