وجهت وسائل إعلام أمريكية، نقدًا لموقف شركة ” فيس بوك ” ، من مزاعم التدخل الروسي، في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، قائلة: ” إن الشركة تتجاهل القلق العام، بشأن التأثير الاجتماعي، لمنصتها على الإنترنت ” .

كما ذكرت أنه بعد أسابيع، من الكشف عن استغلال روسيا، لمنصة التواصل الاجتماعي ” فيس بوك ” ؛ لبث دعاياها، ضد الولايات المتحدة، فأن الشركة الأمريكية، تقلل من مشكلاتها مع المستخدمين والمعلنين والأهم واشنطن.

يُذكر أنه في لقاء ماضي، خلال لقاء غير مسجل، دافع مدير الإعلانات في فيس بوك، روب جولدمان، عن موقف الشركة وجادل فكرو، أن الروس اشتروا مساحات إعلانية؛ لاستغلال الانقسامات الاجتماعية، ملفتًا الانتباه إلى أن هدفهم لم يكن التأثير، في الانتخابات الرئاسية؛ ذلك بحسب أشخاص حضروا اللقاء.