وسط كل شقاء، لابد من وجود سببا للسعادة، وهذا ما أظهرته صورة مؤثرة متداولة لأب يمني حاملا ابنه على ظهره محتفلا بتخرجه من الثانوية العامة.

والتقطت الصورة للمسن وهو حاملا ابنه من ذوي الاحتياجات الخاصة حركيا وبصريا، مرتديا زي التخرج وعلى ملامحهما علامات السعادة بالتخرج.