تنبأ الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي بمؤامرة خارجية ضد البلاد هدفها السيطرة على النفط الليبي والأراضي الليبية واستعمارها مرة أخرى عام ٢٠١١.
وعرضت صحيفة بريطانية، مقالا بعد مرور 9 سنوات على مقتل القذافي، تحت عنوان ” نبوءة القذافي تتحقق فيما تتصارع القوى الأجنبية من أجل النفط في ليبيا “.
وأوضحت الصحيفة في المقال أن الزعيم الراحل توقع منذ بداية الأحداث في بلاده وجود مؤامرة للسيطرة على النفط الليبي، ودعا الليبيين إلى التصدي لها والدفاع عن بلادهم.
وأضافت أنه بعد اندلاع حرب أهلية ثانية، لم يكن إعلان القذافي بعيدا عن الحقيقة، مشيرة إلى أنه مع تراجع الولايات المتحدة عن الدور الذي لعبته، هبطت كوكبة من القوى الإقليمية على ليبيا، ومع انتقال المعركة إلى سرت، بوابة الهلال النفطي في البلاد، تلوح في الأفق مواجهة محتملة للسيطرة على ثروة ليبيا النفطية.
وتابعت :” في انتهاك للحظر الدولي المفروض على الأسلحة، تم إغراق المدينة والصحراء المحيطة بها في الأسابيع الأخيرة بالأسلحة والمقاتلين مع تعبئة القوات الموالية للحكومة في طرابلس من جانب وتلك التي تقاتل من أجل الجنرال خليفة حفتر، المعين من قبل البرلمان في طبرق من الجانب الآخر.
التعليقات
استحوا على دمكم معمر القذافي من اللعن من عادانا وتآمر على بلادنا وقاعدين تنشروا اخباره وتنبؤاته وين عقولكم
الحق الذي لا ينتطح فيه كبشان انكم ايها العربان حالة ميؤس منها وما ارخص دمائكم فانتم هواة للتفرق والاقتتال حتى دون اسباب او مبررات وما أسعد الأعداء بكم
ليست تنبؤات بل هي فهم لواقع المستقبل
ما يحدث في ليبيا يحاتج الى وقفه عربيه صادقه وجازمه لطرد الاتراك والمرتزقه منها قبل فوات الاوان مع الاسف بسبب الانقسام العربي اصبحت تركيا تتدخل في سوريا والعراق والان في ليبيا متوهم اوردغان انه سيعيد امجاد العثمانيين الله لا يعيدهم ولا يعيد تاريخهم القذر في الوطن العربي لذا يجب على العرب التدخل السريع للوقوف مع الشعب الليبي وطرد السراج ذات الاصول التركيه ومن معه من عملاء تركيا قبل فوات الاوان ومن ثم يصعب التدخل وان حصل قد يكلف الكثير فالتدخل السريع لضرب البوارج التركيه والمعدات التركيه الان افضل بكثير من التدخل لاحقا بعد تمكن تركيا من احتلال ابار النفط في ليبيا وهذا ما يسعى اليه التركي الحقير يجب ان نطبق مقولة الشاعر العربي معن بن زائده ونأخذها نبارس لنا ( كونوا جميعاً يابني إذا اعترى…خطب ولا تتفرقوا آحـــادا
تأبى الرماح إذا اجتمعن تكسراً…وإذا افترقن تكسرت أفرادا
فالاتحاد بيننا كعرب هو قوة لنا واعادة لامجادنا ولا بأس من تناسي خلافاتنا و وضعها جانبيا الى ان يتم تحرير الوطن العربي من الغزو التركي البغيض عليهم من الله ما يستحقون
توقع ميييين
مالخافي بان وهو يعي انة عميل وذنب ثم انتهى وقتة
طــيب يا ابو خيــمة العتـعت إللي كل من دخلـها تعتــعت .?.
وطنا العربي أُبتلي بأهل الدسايس ومن يتراقص على الحانهم ….
اترك تعليقاً