اعتاد الملك عبدالعزيز آل سعود أثناء وجوده في الكويت بعد سقوط الدولة السعودية الثانية، عام 1891م، أن يردد بعض الأبيات بشأن الرياض ونجد.
وكان الملك عبدالعزيز يتلهف دوماً لسماع الأخبار عن الرياض ونجد، وخلال انتظاره للأخبار، كان دائماً يردد عدة أبيات.
وتمثلت هذه الأبيات فيما يلي:
من نجد ما جانا خبر
ينقل لنا علم الحريب
لابد من يوماً حمر
والشمس من عجه تغيب
التعليقات
رحمه الله واسكنه فسيح جناته
الله يغفر له ويرحمه ويسكنه الفردوس الأعلى من الجنة ، ويبارك فيمن بقي من ذريته إلى يوم القيامة ، هذا الموحد الذي وحد الأمة على التوحيد وجمع القلوب بعد أن كانت شتات ????
الله يرحمه برحمته الواسعه .. آمين …
رحمة الله عليك .. ياوالدنا عبدالعزيز أل سعود
فقد كنت رحمة من الله لهذه البلاد والعباد ..
بك .. وحد الله البلاد ..
وبك .. جمع شمل العباد ..
وبك .. أمن الناس في الرقاد ..
ومن بعدك .. سار أحفادك الكرام سيرة أبطال عظام ..
من يعرف الجزيرة العربية قبل مجيء الملك عبدالعزيز أل سعود لايظن أن بالأمكان إصلاح الأحوال
لكن الله .. عزوجل .. هيأ لهذا الأمر رجل عظيم ومن بعده رجال كرام ..
فحمدا .. وشكرا لمولانا وربنا على التمام .
رحمة الله عليك ..
ياوالدنا عبدالعزيز أل سعود
فقد كنت رحمة من الله لهذه البلاد والعباد ..
بك .. وحد الله البلاد ..
وبك .. جمع شمل العباد ..
وبك .. أمن الناس في الرقاد ..
ومن بعدك .. سار أحفادك الكرام
سيرة أبطال عظام ..
من يعرف الجزيرة العربية قبل مجيء الملك عبدالعزيز أل سعود
لايظن أن بالأمكان إصلاح الأحوال
لكن الله .. عزوجل ..
هيأ لهذا الأمر رجل عظيم
ومن بعده رجال كرام ..
فحمدا .. وشكرا لمولانا وربنا
على التمام .
اترك تعليقاً