أثار قرار الإمارات، باعتماد النظام الجديد للعمل الأسبوعي ليكون أربعة أيام ونصف يوم عمل أسبوعياً، على أن تكون العطلة يومي السبت والأحد، والجمعة نصف يوم عمل إلى 12 ظهرا، ردود أفعال متباينة.
ومن جانبه علق نائب رئيس الشرطة والأمن العام السابق في دبي ضاحي خلفان، على مشروعية العمل يوم الجمعة.
وقال خلفان إن ”مشروعية العمل يوم الجمعة لم يحرمها الإسلام، بل إن يوم الجمعة البعض يقضيه في لهو لا معنى له”.
وأضاف: “يوم الجمعة في السابق كان يوم عمل بدليل أن الله أمرنا إذا نودينا للصلاة من يوم الجمعة أن نذر البيع.. والبيع يشمل البيع والشراء.. وهذا يعني أنه كان يوم عمل وهو امتحان لذوي المصالح.. هل يذرون البيع فيأتون الى الصلاة من يوم الجمعة.. لكن لو كان طبيبا ويجري عملية في غرفة العمليات”.
وتابع: “ديننا يسر، سبحان الله لو كان التكليف لمن هم في الواجبات المهمة للغاية أن يتركوها يوم الجمعة لكان ذلك أمرا شاقا، ومن يظن أن العمل يوم الجمعة مخالف لشرع الله عزات انه ما يعرف شئ، ليس للإجازة يوم الجمعة مشروعية.. بحيث من جعلها يوم عمل يكون مخالفا لأمر الله.. فلا يتفلسف البعض”.
وكانت الإمارات أعلنت اعتماد نظام العمل الجديد ابتداء من الأول من يناير 2022.
اقرأ أيضا
التعليقات
بالله هذا وش يرجع بنقالي نيبالي بورمي الي يعرف يجاوب الله يجزاه الخير…
بسم الله الرحمن الرحيم
الصراحة راحة :
ضاحي نعم لكن ماهو صاحي؛ لأنه
لو كان صاحي كان تكلم عن بلاويهم
من خمر و مراقص لا تهدأ ليل نهار.
قبل تتحدث عن الإسلام خلص نفسك
من رجس الشيطان من خمور و مراقص
وبنات البغاء – والعياذ بالله منكم.
بسم الله الرحمن الرحيم
الصراحة راحة :
ضاحي نعم لكن ماهو صاحي؛ لأنه
لو كان صاحي كان تكلم عن بلاويهم
من خمر و مراقص لا تهدأ ليل نهار.
قبل تتحدث عن الإسلام خلص نفسك
من رجس الشيطان من خمور و مراقص
وبنات البغاء – والعياذ بالله منكم.
طقعان يا طقعان…
هيا الى العملي …
بالجد والنشاط …
هؤلا الخمة ليس لهم دخل بالدين
لكن سوف يندم كل من تطاول على الدين الحنيف
من الملاحدة وبني علمان اقذر ماخلق الله على وجة الارض
وعذابهم اشد من عذاب اسيادهم بالدرك الاسفل من النار
كل تبن عااد ** بعد هذا اللي ناقص تتكلم في الدين ***!!!
عطلت المسلمين يوم الجمعة والسبت اليهود والاحد النصارى
لتتَّبعنَّ سَننَ من كانَ قبلَكم حذو القُذَّةِ بالقُذَّةِ حتَّى لو دخلوا جحرَ ضبٍّ لدخلتُموه. قالوا: اليَهودُ والنَّصارى؟ قالَ: فمَن.
الراوي : [أبو سعيد الخدري] | المحدث : ابن تيمية | المصدر : مجموع الفتاوى | الصفحة أو الرقم : 10/106 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
طيب
اترك تعليقاً