في العشرينات الميلادية كان لوجود سعف النخيل دور كبير في بناء ما يُعرف بالعشة أو العريش كما يُعرف بين أهالي الأحساء.

تطور الوضع على مر التاريخ للبناء المسلح ويعتمد على استخدام الخرسانة مع حديد التسليح والاعتماد على وجود القواعد والأعمدة والأسقف.

وانتشر بعد ذلك ما يعرف ببيت الأسرة الذي يتكون من الوحدات السكنية المتعددة وعُرفت باسم “الشقة” وما زال هذا هو المشهد المسيطر الآن في المسكن، وذلك بحسب تقرير أورده برنامج “الراصد”.