علق البروفسور طارق الحبيب على ظاهرة الاحتفال بالطلاق، مقدماً تحليلاً نفسياً للمرأة التي تنظم احتفالا بمناسبة طلاقها.

وقال الحبيب:” إذا اختلفت المرأة بطلاقها وكانت سعيدة فربما يدل ذلك على أنها كانت ابتليت برجل سئ، فلها الحق فيما تفعل بشأن خصوصيتها ولكن الأثر النفسي على الأولاد حينما يروا ذلك هي قضيتي”

وأضاف ” ولكن إذا السيدة تطلقت من رجل وكان قاهرها ولا تبغاه فحقها تحتفل عند الطلاق ، مادام لا يوجد أطفال بينهما فحقهما يفعلا ما يشاء ولكن ان كان هناك طفل فهنا المشكلة لأن ذلك الأمر سيترك أثر نفسي عليه ”