شهدت الولايات المتحدة الأمريكية أكبر إضراب لممرضي القطاع الخاص في تاريخها، وذلك وفقًا لما أعلنه منظّمو التحرك الذي بدأ أمس الأثنين، وسيستمر 3 أيام.

ويطالب المحتجون العاملون في مستشفيات مينيسوتا وويسكونسن بتحسين ظروف عملهم وزيادة رواتبهم.

وكانت الولايات المتحدة شهدت العام الماضي إضرابات كثيرة نظمها عمال احتجاجاً على ظروف العمل المنهكة جراء جائحة كورونا، وعلى ما يواجهون من صعوبات لارتفاع الأسعار.

وقرّرت المستشفيات مواصلة تقديم الرعاية الصحية على الرغم من أنّ الإضراب قد يتسبّب باضطراب على صعيد توفير الخدمات الطبية.