تأتي علينا ذكرى اليوم الوطني ٩٢ لتعزز في نفوسنا الفخر والأعتزاز بهذه الوحده الوطنيه التي حققها الملك المؤسس عبدالعزيز رحمه الله ،حيث جمع شتات البلاد المترامية الأطراف في ظل دوله واحدة .

ووضع الأسس التي تبنى عليها نهضة البلاد وتقدمها ، فمنذ ان وحد المؤسس الملك عبدالعزيز “طيب الله ثراه” أطراف البلاد تحت راية واحده ومسيرة التنميه والنماء ، تنتقل من ملك الى ملك بخطط بناءه وجهود كبيره ، لتحقق على أرض الواقع مشروعات تنمويه واقتصاد قوي وصروح علميه وبنيه تحتيه .

نعيش ذكرى اليوم الوطني ، انجازات مستمره لبناء الأنسان وتنمية المكان يشارك فيها الأجيال بفخر وأعتزاز وأخيراً وليس آخراً في ذكرى اليوم الوطني نسأل الله أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان، وأن يحفظ ولاة أمرنا وشعبنا السعودي.