روت شابة عراقية تفاصيل تعرضها للتحرش أمام منزلها دون أن ينقذها أحد، خاصة أن تجاهلها أحد رجال الشرطة.

وغلبت الدموع الشابة وهي تسرد القصة حيث أكدت أنها راحت تستنجد وتصرخ إلا أن أحداً في الشارع لم يتقدم لنجدتها.

وتابعت الحديث بقلب موجوع قائلة، أنها تواصلت مع دورية للشرطة، إلا أن العنصر قال لها “عوفيها الشغلة” بمعنى انسي الموضوع، أو أن الأمر لا يتطلب كل تلك الجلبة.