يمثل الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، الثلاثاء، أمام المحكمة الفيدرالية في ميامي، في قضية “الوثائق السرية”.

وبالرغم من ذلك فإن استطلاعاً أظهر تقدم رامب إلى حد كبير على منافسيه، لنيل ترشيح الحزب الجمهوري لخوض انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2024.

وأوضح الاستطلاع أن 81% من الناخبين الجمهوريين يرون أن التهم الموجهة لترامب ذات دوافع سياسية.

يذكر أن 37 تهمة وجهت سابقا لترامب في قضية الوثائق التي عثر عليها في منزله العام الماضي، بعد مداهمة للإف بي آي، إثر تمنعه لأشهر عن تسليمها.

ويرى ممثلو الادعاء أن الرئيس السابق أساء التعامل مع تلك الوثائق السرية التي تضمنت بعضاً من الأسرار الأمنية.