سافرت امرأة أمريكية تبلغ من العمر 33 عامًا من نيويورك إلى باكستان، بعد أن تعرفت على شاب باكستاني يصغرها بـ 14 عامًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وبدأت العلاقة برسائل رومانسية ووعود بالحب والزواج انتهت بمفاجأة غير متوقعة بمجرد لقائهما وجهًا لوجه.
ووصلت المرأة إلى مطار كراتشي بحماسة كبيرة لمقابلة الشاب البالغ من العمر 19 عامًا، لكنه استقبلها ببرود، مبررًا أنه مشغول ولديه التزامات، قبل أن يختفي تمامًا دون أي تواصل لاحق.
ووفقًا لما كشفه أقارب الشاب، فقد تفاجأ الأخير بشدة بسبب الاختلاف الكبير بين مظهرها الحقيقي وصورها المعدلة التي كانت ترسلها له، ما دفعه إلى قطع الاتصال بها تمامًا.
ورفضت المرأة تقبّل الواقع بسهولة، حيث بقيت في المطار لمدة سبعة أيام متواصلة، رافضة العودة إلى بلدها، ورغم تدخل السلطات الباكستانية وحتى القنصلية الأمريكية لإقناعها بالمغادرة، إلا أنها أصرّت على البقاء، معلنة رغبتها في الزواج من الشاب والعيش في كراتشي.
لكن الأمور لم تتوقف عند هذا الحد، فبعد مغادرتها المطار، بدأت تبحث عن مكان إقامة الشاب، لتصل في النهاية إلى المبنى السكني الذي يعيش فيه، ومنذ ذلك الحين، استقرت في الشارع المقابل، تقضي أيامها ولياليها في موقف سيارات قريب، منتظرة عودة الشاب الذي يبدو أنه اختفى تمامًا.
التعليقات
الله يلعنه باكستاني فتال ايش عرفه بلحب والوفا
الحمدلله على نعمة الإسلام
انا ابغي هذي الحرمه دلوني عليها يا جماعة الخير
خليكي قاعدة في باكستان
خليكي قاعدة في باكستان
تتمتعي باكل ابو شطة تشيكن كارهاي
و ماعرفش ايه
باكستاني
الباكستانيين
اتولدوا عشان ينصبوا
والله هزا باكستاني كزاب زهك عليها
معاه حق يهاجر من باكستان لأبعد مدى اهرب بجلدك بابوبكس
والله ما ألومه يوم إنحاش،، قال حب رقمي قال!! هذي وحش رقمي 🤣🤣
يازين الزواج إذا جاء عن طريق ابو الزوجة سواء طلب او ابو الزوجة طلبة لزواج بنته لان الاب عاطفته مع بنته أقوى عاطفة ولاكن بالعقل وهو يعرف من يناسبها اللهم ا زق بنات المسلمين أزواج صالحين .
ويش ذا المدغبجه ماتعرف امقبلة هي ام مدبره
الدنيا تهاويل
الله لايلومه يوم جحدها هذي تكفون احدى يتزوجها وبعد اكبر منه زين الي ماذبحك
للأسف الشديد كلهم ضحكوا ع بعض هو وهي ! الله لايبلانا بس هذه العلاقات عادةً تكون مزيفه ونادراً تنجح يمكن 1%100 ، تركت امريكا البلد الحلو ذا وراحت لباكستان 🤦♂️💔
اترك تعليقاً